شرحت فاحسنت فكل مانعيشه في الآونة الأخيرة ناتج عن المشاكل الاجتماعية بالدرجة الأولى في ضل غياب استراتيجيات تحتوي على اسس وقواعد تابثة ترفع من جودة تدبير الشأن العام وما شهد في اليوم الاخير قبيل العيد الا عينة من مخلفات سوء التدبير فالقرارات تحتاج إلى التبصر والحكامة فالحياة خيوطها مترابطة فان تفكك خيط منها تسربت باقي الخيوط