وتقول الروايات الهندوسية المحلية أن الإله “شيفا” بعد موته، عاد من وسط الغابات قرب المعبد المذكور وجسده مخضب بالغبار وهو يدخن الحشيش.
وتنمو أعشاب الحشيش بكثرة في الغابات النيبالية، إلا أن تدخينها و الإتجار بها ممنوع قانونيا، ولا يسمح بتدخينها إلا لأغراض العبادة تيمنا بالإله “شيفا”.
يحيي الهندوس النيباليون مناسبة تدعى “ألماها شيفاراتري” والتي تعتبر من أكبر الطقوس الهندوسية الجماعية في دولة “نيبال”.
المصدر: بي.بي.سي
Source : https://dinpresse.net/?p=551