اختارت فتاة أمريكية لنسختها المغربية أن تكون محتشمة في لباسها، فيما التزمت في انتحالها للجنسيات الأخرى بقاء رأسها دون غطاء، وكاشفة عن كتفيها وعنقها، وفقا لألبوم صور لها عرضه موقع روسيا اليوم.
الفتاة الأمريكية استخدمت تقنيات الفوتوشوب ومساحيق التجميل بتكلفة من 5 إلى 30 دولاراً للصورة، لتعرض ثقافة وحضارة معظم شعوب الأرض، من المغرب إلى أرمينيا والأرجنتين.
ويعرض الألبوم لصور الفتاة الأمريكية عندما تكون مغربية أو إسرائيلية أو باكستانية أو فلبينية أو يونانية أو أرجنتينية أو أوكرانية أو من الولايات المتحدة أو ايطالية أو هندية.
Source : https://dinpresse.net/?p=3114