أخبار الدين في الصحافة المغربية ليومه الجمعة

دينبريس
2019-11-05T23:33:59+01:00
صحافة وإعلام
دينبريس14 فبراير 2013آخر تحديث : الثلاثاء 5 نوفمبر 2019 - 11:33 مساءً
أخبار الدين في الصحافة المغربية ليومه الجمعة

presse - دين بريس

مدونة خاصة بعقيدة المغاربة

نشر أحد الكتاب في صفحة فكر ودين بجريدة “الأخبار” الصادرة يومه الجمعة 15 فبراير 2013 مقالا تحت عنوان “اقتراح مشروع مدونة العقيدة”، يقول فيه إن هذه المدونة ستنضاف إلى رصيد المدونات المغربية الأخرى مثل مدونة الأسرة ومدونة السير ولعلها تكون ـ حسب الكاتب ـ أهم المدونات لا رتباطها بأشرف العلوم وأعظمها وهو “علم الكلام”.

ويذهب الكاتب إلى أن هذه المدونة ليست نهائية وتحتاج إلى فريق من المتخصصين في العقيدة الأشعرية ورجال القانون، فاقترح هذه المسودة وهي تتألف من أربعة أقسام و34 مادة. وعلى سبيل المثال أورد الكاتب قسما سماه “الصحابة والإمامة”، جاء في مادته 32: “كل من طعن صحابيا تناله المتابعة القضائية طبقا للقوانين المنصوص عليها”.

عودة طه عبد الرحمن

أخبرت جريدة “أخبار اليوم” محبي المفكر المغربي طه عبد الرحمان بأنه عاد إلى المغرب بعدما أجرى عملية “قسطرة” بأحد المستشفيات الأمريكية بمدينة “نيوجرسي”. وتفيد الجريدة أن من زاروا “فيلسوف الأخلاق ـ كما يلقبه البعض ـ لا يتردد في الدخول معهم في نقاشات فكرية وتنظيرية بالرغم من الاطباء نصحوه أن يولي اهتماما بصحته.

 

شبح التنصير

“عين اللوح.. من شبح المسيحيين إلى حكم الإسلاميين” هو عنوان الروبورطاج الذي نشرته المساء اليوم الجمعة. وجاء في بعض فقراته أن هناك علاقة وطيدة بين الدعارة والتنصير في هذه المنطقة، وهو ما صرح به أحد سكان المنطقة للمساء بقوله إن المنصرين قاموا باختراق المنطقة من خلال بعض المسترزقين الذي توسطوا لدى العاهرات ووعدوهن بأن يتكفلوا بأبنائهن مقابل مبلغ مالي، إلى درجة أن بعض الفتيات يأتين إلى “عين اللوح” للولادة بتواطؤ مع بعض الجهات.

وفي الموضوع نفسه، وحسب جريدة التجديد، فإن هناك دراسة صدرت عن مؤسسة “بيو” الأمريكية لأبحاث الأديان والحريات العامة كشفت عن فشل حملات التنصير في العالم العربي، من بينها المغرب. بينما نجحت هذه الحملات في البلدان الإفريقية جنوب الصحراء، إذ كشفت الدراسة ارتفاعا في عدد المسيحيين الكاثوليك بإفريقيا الذين يشكلون حاليا 16 في المئة من عدد معتنقيها عبر العالم بعد أن كانت نسبتهم لا تتجاوز واحدا (1) في المئة سنة 1910. وظلت النسبة على حالها في العالم العربي رغم ارتفاع عدد سكانه بعد مرور مائة سنة.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.