وفقك الله سي عبد الحميد على ما فيه الخير وصلاح الأمة الاسلامية؛ فهذا ذأبُ المجتهدين متلكم؛ أما قضية المساجد وكرونا، فإنها قضية شائعة، فكل الحاقدين على الإسلام ورجاله يُصفِّقون لذلك المنكر!!
فالمساجد وما نتج عنها من الاهتمام بالقرآن والسنة والتصوف هو الذي حفظ بلادنا ولا يزال يحفظها بقيادة أمير المومنين محمد السادس نصره الله وأيده.