تم حظر الموسيقى في الأماكن العامة، وغادر العديد من الموسيقيين والمغنين الأفغانيين خوفا على حياتهم، بعد استيلاء طالبان على الحكم في أفغانستان في أغسطس من العام الماضي.
وتبقى الألحان الوحيدة التي يمكن سماعها هي أغاني طالبان، وهي أغاني دينية، لا ترافقها الآلات الموسيقية.
وسبق أن استخدمت طالبان الأغاني لتحفيز مقاتيليها، ويسمح للمغنين تسجيل أغانيهم الدينية في قندهار وكابول بشكل رسمي.
يذكر أن الموسيقى الأفغانية قد تطورت بشكل كبير بعد خروج طالبان (الفترة السابقة)، وخلال السنوات العشرين الماضية. وبدأت القنوات التلفزيونية المحلية ببث برامج المواهب الموسيقية والغنائية، كما تأسس المعهد الوطني للموسيقى في عام 2008 بدعم دولي.
المصدر: يورونيوز
المصدر : https://dinpresse.net/?p=16730