قصص سناء الشّعلان في رسالة ماجستير في باكستان للباحثة حبيبة عبد الله

دينبريس
دراسات وبحوث
دينبريس21 مارس 2021آخر تحديث : الأحد 21 مارس 2021 - 8:43 صباحًا
قصص سناء الشّعلان في رسالة ماجستير في باكستان للباحثة حبيبة عبد الله

باكستان/ إسلام أباد
ناقشت الباحثة الباكستانية “حبيبة عبد الله” في قسم اللّغة العربيّة/ كليّة اللّغات/ الجامعة الوطنيّة للّغات الحديثة/ باكستان رسالتها الماجستير استكمالاً لمتطلبات الحصول على درجة الماجستير في كليّة اللّغات حول القصّة عند الأديبة الأردنيّة د. سناء الشّعلان في مجموعتها القصصيّة “الذي سرق نجمة”، وقد حملت الرسالة عنوان “دراسة تحليليّة لعمليّة التّرجمة للنّصوص المختارة (الذي سرق نجمة)”.

وأشرف على الباحثة في رسالتها هذه الدكتورة لبنى فرح من الجامعة الوطنيّة للّغات الحديثة، في حين تكوّنت لجنة المناقشة من كل من: د. محمد سفير أعوان/ عميد كليّة اللّغات، والعميد محمد إبراهيم مدير عام، الجامعة الوطنيّة للّغات الحديثة.

الباب الأوّل من الرّسالة انعقد تحت عنوان “تاريخ التّرجمة”، وحمل الفصل الأوّل منه عنوان: التّرجمة وأهميّتها، والفصل الثّاني جاء بعنوان “نهج التّرجمة”، أمّا الفصل الثّالث فقد جاء بعنوان “نظريّة التّرجمة”.

أمّا الباب الثّاني من الرّسالة فانعقد تحت عنوان “الحياة الأدبيّة للكاتبة”، وحمل الفصل الأوّل منه عنوان: “الحياة الأدبيّة للكاتبة سناء الشّعلان”، والفصل الثّاني جاء بعنوان “الأعمال الأدبيّة لسناء الشّعلان”.

أمّا الباب الثّالث من الرّسالة فقد احتوى الجزء التّحليليّ التّطبيقيّ، فحمل الفصلّ الأوّل منه عنوان “دراسة تحليليّة لعمليّة التّرجمة (نماذج للتّرجمة فنّ المجموعة القصصيّة)”، أمّا الفصل الثّاني منه فقد جاء بعنوان “نماذج الشّخصيّة في النّصوص المختارة (دراسة تحليليّة)، أمّا الفصل الثّالث فحمل عنوان “نماذج ثقافة في فنّ النّصوص المختارة (دراسة تحليليّة).

وختمت الباحثة دراستها بجملة من النّتائج أجملتها في نهاية الرّسالة حول الجانب التّطبيقيّ للترجمة للمجموعة القصصيّة (الذي سرقة نجمة) فضلاً عن دراسة خصوصيّة هذه المجموعة وفنيّات بنائيتها.

حبيبة عبد الله  habiba abdellah - دين بريس

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.