الشاعر سعيد طلحة
لِأَنَّ في دِمائِهِ
تَجْرِي ماتزالُ
بحورُ الْفِكْرِ والنَّباهةِ
يموتُ الرَّمْزُ في بلادي
بِالْعَمْدِ قَتْلاً
وَمَرَّاتٍ
قَبْلَ مَواتِهِ!
فَتَارَةً
يموتُ بالصّلْبِ
عَلَى طَبْلِ التَّفاهَةِ
وأُخْرَى شَنْقاً
بِحَبْلِ الإِشَاعَةِ !
Source : https://dinpresse.net/?p=13889