اشتوكة أيت باها.. ندوة علمية رقمية حول موضوع “عيد الاستقلال: عهد الوفاء المتجدد”

دينبريس
مواعيد
دينبريس17 نوفمبر 2022آخر تحديث : الخميس 17 نوفمبر 2022 - 1:10 مساءً
اشتوكة أيت باها.. ندوة علمية رقمية حول موضوع “عيد الاستقلال: عهد الوفاء المتجدد”

متابعة: محمد أكعبور ـ مرشد ديني بإقليم الصويرة، باحث في الخطاب والإعلام الديني
وفاء لعهد متجدد وعملا بما تقضية المسؤولية المدنية والأخلاقية والمهنية والوطنية في سبيل تخليد الذكرى من أجل الذكرى، وكعادته في التفاعل مع المناسبات الوطنية كلما اقتربت وحل موعدها واحتفاء بما يليق بمقامها، انكب فضاء الذاكرة التاريخية للمقاومة والتحرير باشتوكة أيت باها على الإعداد الجيد لتنظيم أنشطة حضورية وعن بعد.

وفي هذا الصدد سينظم ندوة علمية بعنوان: عيد الاستقلال: عهد الوفاء المتجدد؛ استدعى لها أساتذة ودكاترة باحثين في مجالي الخطاب والإعلام الديني وكذا في الدراسات الإسلامية ما سيحقق انسجاما خطابيا في التدخلات بين الفكر الوطني والمشروع الديني المغربي القاضي بذكر أمجاد الأجداد في سبيل نصرة العباد وتحرير البلاد ومن ثم العمل استنادا إلى تلكم المرجعية التاريخية في إمداد الناشئة والشباب وعموم المواطنين بالقيم الدينية والوطنية وتفاعلها في مغرب التنمية البشرية في برنامجها : النموذج التنموي الجديد في العهد المحمدي .

هذا وقد قام بأعمال التنظيم والتنسيق لهذه الندوة العلمية بمناسبة تخليد الذكرى 67 للأعياد الثلاثة المجيدة كل من السادة :
* الأستاذ السعيد خمري ؛ مدير فضاء الذاكرة التاريخية للمقاومة والتحرير باشتوكة أيت باها .
* عبد الله بودرز ؛ إطار مساعد بالفضاء .

كما شارك فيها بالتدخلات العلمية كل من السادة :
* د. لحسن أبو القاسم ؛ باحث في الدراسات الإسلامية بعنوان : عيد الاستقلال : دروس التضحية من أجل الوطن
*ذ. محمد أكعبور؛ باحث في الخطاب والإعلام الديني ؛ بعنوان: مفهوم الحرية والاستقلال وأبعادهما في فكر السلطان محمد الخامس .
وسيلتقي المتابعون مع أعمال هذا اللقاء العلمي الرقمي كما يوضح ذلك الإعلان وذلك على صفحة الفايسبوك: النيابة الجهوية للمندوبية السامية لقدماء المقاومين.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.