وقال “رشيد الإدريسي القيطوني”، المنسق الوطني لجمعية “المختار السوسي للدفاع بلا هوادة عن ثوابت الأمة”، لـ”الأخبار”، إن قراءة “اللطيف”، خلال هذا اللقاء الديني، لم تكن موجهة نحو أفراد معينين، مشيرا إلى أن هذه القراءة في العرف الصوفي تتعلق بالحالة التي تعيشها البلاد.
كما أن هذا “اللطيف” هو “بمثابة دعاء وتضرع يعود إلى الذكرى التاريخية لسنة 1930 والتي ترتبط بمبادرة العديد من العلماء آنذاك إلى قراءته في ذات المكان، كرد على الظهير البربري الذي أصدرته سلطات الحماية الفرنسية للتفريق بين المغاربة، والذي يريد العديد ممن يحسبون على بعض التيارات إحياءه من جديد”.
Source : https://dinpresse.net/?p=1548