وكشف “مهتاد” لجريدة “المساء” الصادرة اليوم الأربعاء 27 مارس 2013 أن هناك مجموعة من الأحزاب والجمعيات الحقوقية بالمغرب تحضر للقاء موسع من طبيعة أخرى حول معتقلي ما يسمى بـ”السلفية الجهادية” بالمغرب.
وقال رئيس “جمعية النصير” إن الذين اقترحوا هذا اللقاء أدركوا أن “ملف السلفية قد اختلط فيه ما هو أمني بما هو سياسي وحقوقي، لذلك سيسعون إلى أن يتحاوروا مع شخصيات نافذة تمثل الدولة وتكون لقراراتها سلطة على أرض الواقع”.
يشار إلى أن اللقاء التشاوري الأول لم يشارك فيه “عبد الرحيم مهتاد”رئيس جمعية النصير لمساندة المعتقلين الإسلاميين، كما أقصي منه الشيخ “محمد الفزازي”، أحد السلفيين المعروفين في المغرب.
المصدر : https://dinpresse.net/?p=817