تتعرض الكنيسة الكاثوليكية بالمدينة القديمة للعرائش، والتي تقادمت بنايتها لدرجة الإهتراء، للإهمال الشديد من طرف السلطات المحلية والمنتخبة، دون أن تنال حظها على شاكلة بنايات أخرى بمدن مجاورة كمدينة تطوان.
وذكر موقع “العرائش نيوز” أن الإهمال كذلك يتعلق بالأزقة والدروب الضيقة بالمدينة القديمة للعرائش، وحتى بعض الأحياء ذات الطابع الديني كالحي اليهودي المعروف ب”الملاح”.
ويعتبر سقوط هذه المعلمة التاريخية التي قل نظيرها، إهمال للذاكرة الجمعية المشتركة للمدينة والتي تشكل الكنيسة الكاثوليكية إحداها منذ عدة سنوات.
المصدر : https://dinpresse.net/?p=617