تحرير: صفاء فتحي
أثار قرار المفوضية الأوروبية تمويل أبحاث حول الإسلام والإسلاموفوبيا جدلا واسعا، حيث خُصص أكثر من 17 مليون يورو لفهم قضايا الشريعة والشباب المسلم ومكافحة الكراهية. وبينما رحب به المدافعون عن التعددية، هاجمه اليمين المتطرف بوصفه “تطبيعا” للحضور الإسلامي. القرار يعكس صراعا أوروبيا بين قيم الانفتاح والخوف من فقدان الهوية.