ويؤكد هذا التسجيل، من جانب آخر، أن ابنه عبد القهار قد لقي فعلا مصرعه في تفجير انتحاري، عندما أوقفت مصالح الأمن سيارته ومنعتها من التقدم باتجاه العاصمة، قبل نحو سنة ونصف.
وظل علي بن حاج يصر خلال الأشهر الماضية على رفضه قبول فكرة مقتل ابنه وطالب بتحقيق مستقل، قبل أن يلجأ إلى فكرة تحليل الحمض النووي الأجنبي، ليستقر أخيرا على قناعة رحيل ابنه في تفجير إنتحاري.
المصدر: النهار أون لاين
المصدر : https://dinpresse.net/?p=169