أخبار الدين في صحافة نهاية الأسبوع

دينبريس
2019-10-17T14:13:17+01:00
صحافة وإعلام
دينبريس16 فبراير 2013آخر تحديث : الخميس 17 أكتوبر 2019 - 2:13 مساءً
أخبار الدين في صحافة نهاية الأسبوع

presse - دين بريسحوار مع مالك شبل

ترجمت جريدة “أخبار اليوم”، الصادرة ليومي السبت والأحد 16 و17 من الشهر الجاري، حوارا أجرته “لوبران الفرنسية” مع”مالك شبل”، الذي أصدر أخيرا كتابا تحت عنوان “تغيير الإسلام”، قال فيه إن السلفيين الجهاديين لهم “رؤية استيهامية وتصور تخيلي خادع للإسلام ينفي بشكل عنيف الواقع”.

وأشار “مالك” إلى أن الإسلام كان دائما موزعا بين تيار منفتح مثله ابن سينا وتيار منغلق مثله ابن تيمية.

وخلص في نهاية الحوار إلى أن إسلام الأنوار هو الدفاع عن التقدم ضد الظلامية، وهي حركة ضد الجمود وتفكير نقدي ضد الأفيون الذي تتحمله بلا تدمر مجموعة بكاملها من السكان فقدت طريقها واتجاهها.


الفنان عبد الهادي بلخياط يخرج في سبيل الله

نشرت أخبار اليوم أيضا حوارا مع الفنان المقتدر عبد الهادي بلخياط في صفحتها الأخيرة، جاء فيه أنه بعد 15 يوما ستكون الأدعية الدينية التي سبق أن أعلن عنها جاهزة للتوزيع.

وقال إنه الآن يخرج للدعوة في سبيل الله، ويتواصل مع الناس بشكل جيد ويدعوهم للتشبث بالقيم الدينية وثوابت الإسلام.

وأكد الفنان عبد الهادي بلخياط أنه ينتمي لجماعة الدعوة والتبليغ وأنه تصدق بضيعته الفلاحية لفائدة الجماعة.

الأوقاف في المغرب

خصصت المساء، في عددها لنهاية الأسبوع، صفحة كاملة عن الأوقاف في المغرب، حيث اعتبرتها من أبرز مفاخر المغرب المنسية التي قد لا يعرف عنها الجيل الحالي أي شيء.

وأشار المقال إلى أن الوقف في المغرب كان مجالا للتنافس في الخيرات وقد عرفه المغاربة في كل العصور، فنمت موارده وتشعبت مجالاته واتسعت الفئات المنخرطة فيه.

وهكذا سيكون للأوقاف دور هام في إنعاش الحياة العلمية بعد أن خضعت الكثير من عائداتها للمتفرغين للعلم.

حوار مع غالب بن الشيخ

أجرت جريدة “الأخبار” حوارا مع “غالب بن الشيخ” وهو من الشخصيات التي تحظى بوزن ديني وثقافي هام في المشهد الإسلامي بفرنسا، وهو أيضا ابن الشيخ عباس الحسين العميد السابق للمسجد الكبير لباريس.

ومما جاء في الحوار: « بما أننا في الإسلام لا نتوفر على سلطة إلكيريكية مركزية، فإنه يمكن لأي مؤمن أن يعيش الإسلام كما يشاء. لكن مع تحفظ رئيسي: إن كنا نقر بما تقوله القاعدة الشهيرة عن “أهل الحل والعقد”، فإنه لا يمكننا في أزمنة التقدم والعولمة والتخصصات العلمية ترك المكان لكل من هب ودب أن يعلن عن نفسه أنه عالم دين، إمام، مفكر، فيلسوف”.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.