الملك يترأس مراسم تعيين أعضاء الحكومة الجديدة

7 أكتوبر 2021

ترأس الملك محمد السادس، مرفوقا بصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن وصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، يومه الخميس29 صفر 1443 هـ، الموافق 7 أكتوبر 2021، بالقصر الملكي بفاس، مراسم تعيين أعضاء الحكومة الجديدة.

وفي ما يلي تشكيلة هذه الحكومة:
– عزيز أخنوش، رئيس الحكومة،
– عبد الوافي لفتيت: وزير الداخلية،
– ناصر بوريطة: وزير الشؤون الخارجية والتعاون الافريقي والمغاربة المقيمين بالخارج،
– عبد اللطيف وهبي: وزير العدل،
– أحمد التوفيق: وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية،
– محمد حجوي: الأمين العام للحكومة،
– نادية فتاح العلوي: وزيرة الاقتصاد والمالية،
– نزار بركة: وزير التجهيز والماء،
– شكيب بنموسى: وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة،
– نبيلة الرميلي: وزيرة الصحة والحماية الاجتماعية،
– فاطمة الزهراء المنصوري: وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة،
– محمد صديقي: وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات،
– يونس سكوري: وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى، والشغل والكفاءات،
– رياض مزور: وزير الصناعة والتجارة،
– فاطمة الزهراء عمور: وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني،
– عبد اللطيف ميراوي: وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار،
– ليلى بنعلي: وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة،
– محمد عبد الجليل: وزير النقل واللوجيستيك،
– محمد مهدي بنسعيد: وزير الشباب، والثقافة والتواصل،
– عواطف حيار: وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة،
– السيد عبد اللطيف لوديي: الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بإدارة الدفاع الوطني،
– محسن جازولي: الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالاستثمار والالتقائية وتقييم السياسات العمومية،
– فوزي لقجع : الوزير المنتدب لدى وزيرة الاقتصاد والمالية، المكلف بالميزانية،
– مصطفى بايتاس: الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة، المكلف بالعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة،
– غيثة مزور: الوزيرة المنتدبة لدى رئيس الحكومة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة،

وبهذه المناسبة، أدى أعضاء الحكومة الجدد القسم بين يدي جلالة الملك.

توكل كرمان.. من جائزة نوبل إلى خطاب الفتنة

عمر العمري تقدم توكل كرمان نفسها، منذ حصولها على جائزة نوبل للسلام سنة 2011، بوصفها رمزا عالميا للحرية وحقوق الإنسان، إلا أن مسارها الإعلامي والسياسي اللاحق سرعان ما كشف عن تناقض صارخ بين الشعارات والممارسة. فبدل أن تكون صوتا للحوار والسلام، تحولت إلى منبر للتحريض والتجريح، مستخدمة المنصات الرقمية لنشر خطاب عدائي يستهدف المغرب ومؤسساته […]

استطلاع رأي

هل أعجبك التصميم الجديد للموقع ؟

Loading...