دينبريس
اختتمت بالأمس أعمال منتدى”دكار للسلم والأمن في أفريقيا ” بالعاصمة السنغالية في دورته السابعة، تحت عنوان “تحديات الاستقرار والإقلاع في عالم ما بعد كوفيد-19″،حيث طغى موضوع الأزمة الصحية على الجلسة الافتتاحية للمنتدى وعن كيفية مساعدة أفريقيا للنهوض من الكبوة الاقتصادية والاجتماعية التي أصابت دولها جراء جائحة كورونا، وأن الشرط الأساسي لتحقيق ذلك هو توفير اللقاحات المضادة للفيروس أو تصنيعها محليا وتشجيع الاستثمارات والكف عن تعظيم المخاطر في القارة.
ويعقد المؤتمر تحت رعاية الرئيس السنغالي ماكي سال، بالإضافة لمشاركة وزراء وكبار مسئولين من مختلف دول العالم، فضلا عن ممثلي العديد من الشركاء والمنظمات الدولية والإقليمية، وجاء المنتدى هذه الدورة تحت عنوان “تحديات استقرار وبزوغ إفريقيا في عالم ما بعد جائحة فيروس كورونا”.
يعتبر منتدى داكار المنعقد هذه الأيام ، هو النسخة السابعة له منذ انطلاقه، وتم إطلاق منتدى داكار الأول في قمة الإليزيه لعام 2013 في فرنسا، وعقدت النسخة الأولى منه في ديسمبر 2014 تحت رعاية رئيس جمهورية السنغال، كما يجمع منتدى داكار الدولي للسلام والأمن كل عام عدد كبير من رؤساء الدول والحكومات الأفريقية والشركاء الدوليين والجهات الفاعلة المتعددة المشاركة في قضايا السلام والتنمية.
ويعقد المؤتمر تحت رعاية الرئيس السنغالي ماكي سال، بالإضافة لمشاركة وزراء وكبار مسئولين من مختلف دول العالم، فضلا عن ممثلي العديد من الشركاء والمنظمات الدولية والإقليمية، وجاء المنتدى هذه الدورة تحت عنوان تحديات استقرار وبزوغ إفريقيا في عالم ما بعد جائحة فيروس كورونا.
يعتبر منتدى داكار المنعقد، هو النسخة السابعة له منذ انطلاقه، وتم إطلاق منتدى داكار الأول في قمة الإليزيه لعام 2013 في فرنسا، وعُقدت النسخة الأولى منه في ديسمبر 2014 تحت رعاية رئيس جمهورية السنغال، كما يجمع منتدى داكار الدولي للسلام والأمن كل عام عدد كبير من رؤساء الدول والحكومات الأفريقية والشركاء الدوليين والجهات الفاعلة المتعددة المشاركة في قضايا السلام والتنمية.
المصدر : https://dinpresse.net/?p=16074