تنظيم ندوة حول “عناية الفقهاء بالتصوف تأصيلا وتنزيلا وتعليلا”

10 مارس 2022

تنظم مؤسسة محمد بصير للأبحاث والدراسات والإعلام، يومي 30و31 مارس 2022م بمقر المؤسسة، ندوة علمية وطنية حول موضوع: “عناية الفقهاء بالتصوف تأصيلا وتنزيلا وتعليلا”.

وترمي هذه الندوة لإبراز جهود الفقهاء عموما، وفقهاء المذاهب السنية خصوصا في خدمة التصوف، إنْ على مستوى التنظير والتأصيل أو على مستوى التمثل والتنزيل وصولا إلى المدافعة والمنافحة والتعليل.

كما تهدف إلى ابراز تجليات سلوك الفقهاء لمنهج أهل التصوف، وتنمية الوعي لدى المثقفين والعامة بأهمية التصوف، وبيان الأدلة الشرعية على شرعية التصوف، اضافة إلى التعريف بالفقهاء بشكل عام في علاقتهم بالتصوف والفقهاء المغاربة بشكل خاص، وتعزيز الانتماء الوطني لدى الكافة بخدمة ثابت من أهم الثوابت الوطنية، والمساهمة في إزالة التشويش الحاصل حول التصوف.

ويشارك في الندوة كل من وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، ومؤسسة محمد بصير للأبحاث والدراسات والإعلام، والمجالس العلمية المحلية لجهة بني ملال خنيفرة، ومندوبيات الأوقاف بجهة بني ملال خنيفرة، وماستر الدراسات القرآنية وتطبيقاتها المعرفية، ومختبر مقاصد الوحي الحضاري بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة السلطان مولاي سليمان ببني ملال، والأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة بني ملال خنيفرة، وأساتذة التربية الإسلامية بالجهة وخارجها، ومدارس التعليم العتيق بالجهة.

وستكون محاور الندوة على الشكل التالي:
المحور الأول: العلاقة الوجودية بين الفقه والتصوف تنظيرا وتأطيرا
المحور الثاني: جهود الفقهاء في خدمة التصوف على مستوى التأصيل والتدليل
المحور الثالث : خدمة الفقهاء للتصوف على مستوى التنزيل والتفعيل
المحور الرابع: جهود الفقهاء في خدمة التصوف على مستوى الحجاج والتعليل.

توكل كرمان.. من جائزة نوبل إلى خطاب الفتنة

عمر العمري تقدم توكل كرمان نفسها، منذ حصولها على جائزة نوبل للسلام سنة 2011، بوصفها رمزا عالميا للحرية وحقوق الإنسان، إلا أن مسارها الإعلامي والسياسي اللاحق سرعان ما كشف عن تناقض صارخ بين الشعارات والممارسة. فبدل أن تكون صوتا للحوار والسلام، تحولت إلى منبر للتحريض والتجريح، مستخدمة المنصات الرقمية لنشر خطاب عدائي يستهدف المغرب ومؤسساته […]

استطلاع رأي

هل أعجبك التصميم الجديد للموقع ؟

Loading...