الحوار الصادق بين الأديان لا يلغي الاختلاف، بل يمنحه معنى أعمق، إذ يحول الدين من ساحة للصراع إلى جسر يربط بين الشعوب والقيم الإنسانية. فعندما يبنى الحوار على الاحترام والاعتراف بالآخر، يصبح الدين قوة لبناء السلام لا ذريعة للانقسام.
الحوار الصادق بين الأديان لا يلغي الاختلاف، بل يمنحه معنى أعمق، إذ يحول الدين من ساحة للصراع إلى جسر يربط بين الشعوب والقيم الإنسانية. فعندما يبنى الحوار على الاحترام والاعتراف بالآخر، يصبح الدين قوة لبناء السلام لا ذريعة للانقسام.