إصدار جديد للكاتب المغربي عبده حقي (الصحافة من السلطة الرابعة إلى الصحافة التشاركية)

دينبريس
إصدارات
دينبريس24 أكتوبر 2022آخر تحديث : الإثنين 24 أكتوبر 2022 - 10:00 صباحًا
إصدار جديد للكاتب المغربي عبده حقي (الصحافة من السلطة الرابعة إلى الصحافة التشاركية)

صدر للكاتب والإعلامي المغربي عبده حقي كتاب ورقي جديد موسوما بـ (الصحافة : من السلطة الرابعة إلى الصحافة التشاركية ) من الحجم المتوسط ويقع في 516 صفحة .
وهو ثمرة عقدين من البحث المتواصل والمواكبة الحثيثة للتحولات الهامة للغاية التي طالت المشهد الإعلامي بكل أطيافه وأسانيده الورقية والسمعية البصرية والرقمية على مدى ربع قرن الأخير وخصوصا مع تعاظم دور الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي وتأثيرها في انكماش السلطة التقليدية الرابعة للصحافة وانفتاحها على أشكال أخرى جديدة من الأسانيد الإعلامية التي أسهمت في تصاعد دور ما يسمى اليوم ب”صحافة المواطن”.

يضم الكتاب بين دفتيه العديد من المقالات الخاصة بالكاتب ومقالات أخرى مترجمة ترصد لماضي وحاضر وكذا مستقبل ما كان يسمى بمهنة المتاعب.

ومن بين مواد هذا الإصدار نقرأ بعد التقديم :
1ـــ أي قانون لمستقبل الصحافة الإلكترونية بالمغرب ؟
2ـــ تساؤلات حول قانون الصحافة الإلكترونية
3ـــ أخيرا جرائدنا الورقية تستقل مركبة الرقمية
4ـــ مخاض صحافتنا العسير
5ـــ الصحافة الإلكترونية المغربية ومأزق معايير المهنية
6ـــ راهن ومستقبل الصحافة الإلكترونية في المغرب
7ـــ دور الصحافة الحزبية والمستقلة في التحولات الديموقراطية بالمغرب
8ـــ الصحافة المواطنة أو السلطة الخامسة
9ـــ حوار مع الكاتب والإعلامي المغربي عبده حقي
10ـــ من هو الصحافي الإلكتروني؟
11ـــ من سيربح الحرب الصحافية في المستقبل ؟
12ـــ هل أصبح الإنترنت سلطة خامسـة؟
13ـــ أي دور للإعلام الرقمي في ترسيخ ثقافة القراءة ؟
14ـــ أزمة الإعلام الثقافي الرقمي في المغرب
15ـــ ما مصير الصحافة المواطنة بعد تنزيل قانون مدونة الصحافة ! ؟
16ـــ عن قرار منع مجانية الجرائد في المقاهي
17ـــ ماذا غير الويب في مهنة المتاعب ؟
18ـــ متى يعلنون عن جائزة وطنية للصحافة الثقافية !؟
27ـــ يوتيوب وصناعة الاستغباء

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.